تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

فيلهلم الأول أمثلة على

"فيلهلم الأول" بالانجليزي  "فيلهلم الأول" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وإعلان ملك بروسيا كأول إمبراطور لألماني باسم فيلهلم الأول.
  • وإعلان ملك بروسيا كأول إمبراطور لألماني باسم فيلهلم الأول.
  • في عام 1888 مات الإمبراطور الألماني فيلهلم الأول تاركا العرش لابنه فريدريش الثالث.
  • أعلنت الولايات الألمانية إتحادها وتكوين الإمبراطورية الألمانية تحت حكم الملك البروسي فيلهلم الأول، موحدين ألمانيا أخيراً كدولة قومية.
  • أعدمه والد فريدرش الملك فريدرش فيلهلم الأول عندما تآمرا للهروب من مملكة بروسيا إلى مملكة بريطانيا العظمى.
  • واجهت جهود الملك فريدرش فيلهلم الأول الرامية لتحديث قوانين ملكية الأراضي الإقطاعية معارضة من نبلاء اليونكر في الدوقية، خشية فقدانها ميزة الإعفاء من الضرائب.
  • بإنشاء فريدرش فيلهلم الأول للإدارة العامة سنة 1723، باتت دوقية ماغدبورغ وإمارة هالبرشتات، ومرغريفية براندنبورغ تدار من قبل القسم الثاني من الإدارة العامة.
  • أراد وزير خارجية بروسيا في عهد فيلهلم الأول والمستشار الألماني لاحقاً أوتو فون بسمارك أن يموت الفرنسيون بالإعدام بالرصاص وشجعوا قادته العسكريين على إحراق القرى التي كانوا يسكنون فيها.
  • تحت معاهدة أوترخت لعام 1713، تنازل فريدرش فيلهلم الأول ملك بروسيا عن إمارة أوراني للملك لويس الرابع عشر ملك فرنسا (مع الحفاظ على اللقب كجزء من التسمية الملكية للأسرات).
  • فمثلاً قام دوق كورلاند عام 1731 بوهب عشرين حارساً تركياً لملك بروسيا فريدرش فيلهلم الأول وحتى قِيلَ في مرة من المرات أنه بلغ عدد الجنود المسلمين الذين خدموا في سلاح الفرسان البروسي إلى المئة جندي.
  • لم يتم حل نزاع سان خوان حتى عام 1872؛ عندما قام احتكم الإمبراطور الألماني فيلهلم الأول بموجب معاهدة واشنطن (1871)، بأن اختار الحدود البحرية التي فضلتها الولايات المتحدة عبر مضيق هارو، إلى الغرب من الجزر، على الحدود البريطاني في مضيق روزاريو الذي يقع شرقا.
  • وبعد استبعاد بسمارك النمسا والألمان النمساويين من ألمانيا في الحرب الألمانية وبعد عدد قليل من الأحداث الأخرى على مدى السنوات القليلة التي تلتها، أنشأت حركة توحيد ألمانيا الإمبراطورية الألمانية التي يهيمن عليها البروسيون ("الرايخ الثاني") عام 1871 في أعقاب إعلان فيلهلم الأول رئيسًا لاتحاد الدول الناطقة باللغة الألمانية، بينما تجاهلت الحركة الملايين من الرعايا غير الألمان والذين أرادوا الحصول على حق تقرير المصير من الحكم الألماني.